بشرى سارة للطلاب الأكاديميين- بدء الاستعدادات لمنحة الحاسوب
#بشرى_سارة_للطلاب_الأكاديميين **#بدء_الاستعدادات_لمنحة_الحاسوب ** تولي جمعية المعالي لتوزيع منحة الحاسوب على الطلاب الأكاديميين أهمية ... إقرأ المزيد
هل تعلم أن عدد الطلاب الحاليين الذين يدرسون في المؤسسات الأكاديمية في داخل البلاد وخارجها ما يزيد عن 70 ألف طالب وطالبة في مواضيع مختلفة، وهذا يعتبر عدد كبير جدا في ظل الأزمة التي يعيشها فلسطينيو الداخل نتيجة للواقع الجديد الذي فرضه تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) العالمي. إضافة الى معاناة فلسطينيو الداخل من ظروف التمييز الذي يمارس عليهم وما يسببه ذلك من حرمانهم من حقوقهم الأساسية، والخدمات التي يحصل عليها اليهود.
إن معنى هذا الرقم (70 ألف طالب وطالبة) مالياً ما يساوي 840 مليون شيقل، إذا ما اعتبرنا أن الطالب يكلف خلال السنة التعليمية الواحدة 12 ألف شيقل (القسط التعليمي). وهذا ما لا يقول به عاقل، أي يكلف الأهل ما يزيد عن 40 ألف شيقل سنويا أي ما يعني 2 مليار و800 مليون شيقل سنويا يدفع أهالينا مع طلابهم من اجل الحصول على التعليم الأكاديمي.
أليس من الواجب علينا أخلاقياً، دينياً، ومجتمعياً أن نحسن صرف هذا المبلغ على الوجه الأنسب من خلال توجيه طلابنا توجيهاً دقيقاً وسليماً لكي نرى لهذا المال الهائل الذي ينفقه أهالينا وطلابنا أثرا كبيرا وتغييرا مرجوا على مجتمعنا العربي.
نحن لا نتحدث عن سنوات الدراسة الأكاديمية التي لو عمل بها طلابنا في أي مهنة كانت، لكان هناك دخلا هائلا، بل نتحدث عن صرف أموال هائلة 2 مليار و800 مليون شيكل. لذا كان لا بد لنا أن نبني برنامج توجيه كامل يبدأ من المرحلة الابتدائية ويستمر حتى الثانوية، نسعى من خلاله أن نرسم واقع أفضل ومستقبل أجمل لطلابنا ومجتمعنا.
#بشرى_سارة_للطلاب_الأكاديميين **#بدء_الاستعدادات_لمنحة_الحاسوب ** تولي جمعية المعالي لتوزيع منحة الحاسوب على الطلاب الأكاديميين أهمية ... إقرأ المزيد
جمعية المعالي للتوجيه المهني والأكاديمي تنظم محاضرة في التوجيه المهني والأكاديمي ... إقرأ المزيد