جمعية المعالي تُطلق مشروع "قدوات" لنقل تجربة الشخصيات الأكاديمية للطلاب لحثهم على التميز والنجاح

جمعية المعالي تُطلق مشروع "قدوات" لنقل تجربة الشخصيات الأكاديمية للطلاب لحثهم على التميز والنجاح

 

في إطار سعيها الدائم لتطوير قدرات الطلاب في البلاد، وبناء شخصيات إيجابية وناجحة، أطلقت جمعية المعالي للتوجيه الأكاديمي والمجتمعي، مشروع "قدوات".

ويهدف مشروع "قدوات" إلى تسليط الضوء على الشخصيات الأكاديمية الناجحة، للاقتداء بالنماذج الحيَّة، والقدوة الحسنة، حيث سيتم خلال المشروع التواصل مع الشخصيات الأكاديمية المميزة التي حصلت على درجات عُليا بالمؤسسات الأكاديمية، ولها دور مجتمعي ملموس، وترتيب برامج لها في المدارس الإعدادية والثانوية، وستتيح هذه البرامج فرصة لهم للحديث أمام الطلاب عن تجاربهم الشخصية، والتحديات والمعيقات التي واجهتهم خلال مسيرتهم الأكاديمية، وكيف كانت تلك العقبات حافزاً ودافعاً إيجابياً للانطلاق والاستمرار حتى الوصول إلى مناصب هامة ومميزة داخل المؤسسات الأكاديمية.

وهو ما أكده أ. يوسف عارف مدير عام جمعية المعالي :"مشروع "قدوات" يسعى إلى فتح الأفاق أمام الطلاب، لحثهم ودفعهم إلى الاجتهاد والمثابرة، بهدف نقل التجربة، والاستفادة منها لتكوين دافع لدى الطلاب للتميز والنجاح حتى يصبحوا يوماً ما مثل تلك الشخصيات الأكاديمية المتميزة، فالوصول إلى تلك المواقع أمراً ليس مستحيلاً بل ممكن، لاسيما أن هناك الكثير من الشخصيات التي حققت نجاحاً وتركت بصمة واضحة وحقيقية داخل المؤسسات الأكاديمية".

وأشار عارف إلى مشروع "قدوات"بدأ أولى خطواته بمحاضرة قدمها البرفسور أشرف إبريق في مدينة حيفا يوم الجمعة الماضية، كما سيكون هناك محاضرة مماثلة في شفا عمر.

ودعا عارف المدارس الراغبة في المشاركة في مشروع "قدوات"، التواصل مباشرة على الرقم التالي: 02549509848، حتى يتم التنسيق وترتيب الأمور لعقد سلسلة من المحاضرات مع مجموعة من الشخصيات الأكاديمية المتميزة.

هاش تاجز:
#جمعية المعالي للتوجيه الأكاديمي والمجتمعي
مشاركة:

مواد مختارة

أخبارنا

بالصور - أجواء مميزة وفعاليات متنوعة ضمن يوم الأعمال الخيرية التي نفذتها جمعية المعالي

أجواء مميزة وفعاليات متنوعة ضمن يوم الأعمال الخيرية التي نفذتها جمعية ... إقرأ المزيد

أخبار الجمعية

إذا انت مش بحاجة لهبة ال- 750 شيكل اكفل طالب بحاسوب

دعت جمعية المعالي للتغيير الاكاديمي والمجتمعي، ارباب العائلات العربية التي تتمتع ... إقرأ المزيد

المدرسة الرقمية